يعد الكاجو من الم**رات المشهورة، و التي تمتاز لاحتوائها على مكونات عديدة، تساند في عملية تقليل الوزن، و ذاك نتيجة لـ احتواء الكاجو على الشحوم الغير مشبعة، مثلما أنه يعين في الاحساس بالشبع لفترات طويلة، و ذاك يساند في الإنقاص من الأحجام التي يكمل تناولها اثناء الرجيم، و يشتمل على البروتين الذي يساند في عملية التخسيس.
و يمتاز الكاجو بفوائده الوفيرة للبدن على العموم و ليس بوقت الرجيم لاغير، أكثر أهمية تلك المزايا هي تأمين البدن من عدم أمان حدوث المرض الخبيث .
منافع الكاجو في عملية التخسيس
– الكاجو يساند جميع من يريد في انقاص وزنه، و هذا جراء احتوائه على الشحوم الغير مشبعة، و تلك الشحوم لدى تناولها تعين الإنسان بشكل ملحوظ، في حماية وحفظ وزنه و في حمايته من التعرض لأي صعود في الوزن.
– مثلما يتضمن الكاجو على البروتين في إطار مركباته، و ذلك البروتين يعين في عملية التخسيس، و ازدياد الإحساس بالشبع لدى الإنسان.
– يمكن أكل حجم معينة من الكاجو في اليوم طوال فقدان الوزن، و يلزم ألا تتعدى تلك المقدار ال ١٨ حبة من حبات الكاجو، لأن أكل زيادة عن ذاك قد يتسبب في ازدياد في الوزن، و بل أكل قدر مقيدة و معتدلة يعين في انقاصه بشكل ملحوظ.
– و هنالك أساليب لاستخدامه وفيرة منها وحط الكاجو في السلطة و اضافته، لأطباق المقبلات على العموم و يمكن ايضاً طحن الكاجو و وضعه عوضاً عن البقسماط على صدور الدجاج.
-و ربما تناوله بجوار التفاح الذي يعين كل منهما، على تزايد الإحساس بالشبع و بذلك المعاونة في عملية التخسيس.
– مثلما يساند الكاجو البدن طوال عملية أداء التدريبات الرياضية على العموم، و ذاك لأنه يقوم بالمساعدة في إنشاء العضلات.
-مثلما يعين في حماية وحفظ ضغط الدم و على ضبطه في مدة الرجيم، و يحمي ويحفظ الإنسان من أي إرهاق أو مجهود قد ينتج ذلك له في مدة الرجيم .
منافع الكاجو على العموم
١- يعين في حماية وحفظ الإنسان من عدم أمان التعرض للمرض الخبيث، و هذا لإحتوائه على عنصر من المكونات التي تمضي على جميع الخلايا السرطانية، و التي تقلل انتشار تلك الخلايا بصورة عارمة، خاصةً ورم خبيث القولون الذي يخفف الكاجو نسبة حدوثه، جراء وجود مضادات الأ**دة فيه .
٢- يحتسب من المأكولات الهادفة للفؤاد لأن نسبة الشحوم الحاضرة في الكاجو، اقل من بقية الم**رات، مثلما يشتمل الكاجو على حمض الأوليك الذي يبقى في زيت الزيتون، و أكثر ما يميز الكاجو هو إنعدام وجود الكوليسترول فيه، و ذاك يعين ايضاًًً في مكوث الفؤاد بصحته .
٣- الكاجو يحتسب من الأغذية الهادفة للعظام، و ذاك نتيجة لـ وجود الماغنيسيوم فيه، الذي يعين في إعطاء الشدة للأسنان و العظام .
٤- من يقومون بتناول الكاجو بصورة مطردة، يساعدهم هذا في الوقاية من حدوث حصوات داخل حدود منطقة المرارة، و أكثر من يتناوله هو الأقل عرضة بسبب وجود تلك الحصوات .
٥- يحث الكاجو القدرة الجنسية عند الرجال، و ذاك لأنه يقوم بتقوية العضلات و يعين في تزايد قوة الرجل البدنية، و قوة الرجل الجنسية ايضاً، مثلما أنه يسهم في خصوبة الرجل على يد تزايد نسبة الحيوانات المنوية التي تطلع من الرجل .
٦- يعمل الكاجو على تخفيض معدّل السكر في الدم و على قلص نسبته، لذا يقدم نصيحة بتناوله لمن يتكبدون من مرض السكري، لأجل أن يساعدهم في تخفيض نسبة السكر في الدم .
٧- يعد من الم**رات الهادفة للمرأة الحامل، لأنه غني بمضادات الأ**دة، و غني بحمض الفوليك الذي يعين في حماية وحفظ صحة الجنين، و يساند في حماية وحفظ تمكنه الجسدية و العقلية، و الكاجو غني كذلكً بالفيتامينات و المواد المعدنية الوفيرة، التي تفيد الحامل و جنينها .